أكثر قدرة على العمل الشاق وأصغر حجمًا. منصة إقلاع الطائرات المسيرة (DJI Dock 2)، المجهزة بطائرة الدرون الحصرية (Matrice 2D/3TD)، هي منصة غير مأهولة مدمجة عالية الأداء تتميز بخفة وزنها وسهولة إعدادها، وتحتوي على قدرات تشغيلية أقوى ووظائف ذكاء مستندة إلى السحابة. تلك الميزات تخفض بشكل كبير حاجز العمليات غير المراقبة وترفع كفاءة وجودة العمليات إلى مستوى جديد تمامًا.
تغييرات كبيرة في منصة إقلاع الطائرات المسيرة (DJI Dock 2) مقارنةً بـ (DJI Dock 1):
أصبحت أسهل في النقل والتنصيب؛ حيث أصبحت أصغر حجمًا وأخف وزنًا (34 كجم؛ مساحة مغطاة بمقدار 0.34 متر مربع).
زيادة في الكفاءة والتغطية مع زمن طيران أقصى يصل إلى 50 دقيقة ومدى تشغيلي يصل إلى 10 كيلومترات.
يتضمن (M3D) كاميرا للمسح الضوئي بدقة 20 ميجابكسل (نفس كاميرا M3E)، مما يفتح آفاقًا جديدة في مجال التعدين وإدارة مواقع البناء وغيرها من الصناعات.
أكثر اقتصادية: تكلفة أقل للأجهزة وخدمات التنصيب والصيانة.
فيما يلي مقارنة بين منصة إقلاع الطائرات المسيرة DJI Dock 1 ومواصفات منصة Dock 2:
الطائرات المتوافقة مع منصة إقلاع الطائرات المسيرة (DJI Dock 2):
صممت منصة إقلاع الطائرات المسيرة (DJI Dock 2) للعمل بسلاسة مع طائرات الدرون الجديدة (DJI Matrice 3D) و (Matrice 3DT). في حين يمكن استخدام (M3TD) لعمليات السلامة العامة والفحوصات، يمكن استخدام (M3D) لمهام المسح والرسم ذات الدقة العالية. يعرض الجدول أدناه مواصفات الطائرة.
دعم تكامل منصة إقلاع الطائرات المسيرة (DJI Dock 2):
منصة (DJI FlightHub 2) متوافقة مع منصة (DJI Dock 2). مثل (DJI Dock 1)، فإن (DJI Dock 2) متوافقة مع واجهة برمجة التطبيقات السحابية (Cloud API)، مما يتيح للمطورين الخارجيين إنشاء منصات سحابية لإدارة وتشغيلDJI) (Dock 2. تمكّن ميزة (E-Port) في طائرات (M3D/M3TD) تركيب حمولات الأطراف الثالثة على الطائرة.
سيناريو تطبيقي مع منصة إقلاع الطائرات المسيرة (DJI Dock 2):
رسم ومسح عالي الدقة
مراقبة تقدم موقع البناء
قياسات الأراضي والتربة
دوريات الأمن
استجابة الطوارئ
تفتيش الأصول التلقائي وما إلى ذلك
لماذا شركة تسعة أعشار رائدة مجال استخدام منصة إقلاع الطائرات المسيرة (DJI Dock 2) في المملكة العربية السعودية:
تمثل منصة إقلاع الطائرات المسيرة (DJI Dock 2) تقدمًا كبيرًا في مجال الاستقلالية والكفاءة في تشغيل الطائرات بدون طيار مقارنة بطراز(DJI Dock 1) السابق. وتتضمن التحسينات الرئيسية ما يلي:
سهولة نشر وحمل الوحدة بفضل البصمة الأصغر والوزن الأخف (34 كجم، 0.34 م^2).
زيادة الكفاءة ونطاق التشغيل، مع ما يصل إلى 50 دقيقة من وقت الطيران ونطاق 10 كيلومترات.
إدماج كاميرا مسح ضوئي عالية الدقة بدقة 20 ميجابكسل، مما يفتح آفاقًا جديدة للتطبيقات في الصناعات مثل التعدين والإنشاءات وغيرها.
أكثر تكلفة فعالية من حيث تكاليف الأجهزة وخدمات الصيانة/التشغيل.
وبشكل عام، فإن الميزات والأداء المطورة لمنصة إقلاع الطائرات المسيرة (DJI Dock 2)، بالإضافة إلى خبرة تسعة أعشار ووجودها المحلي، تجعلها خيارًا مقنعًا للشركات في المملكة العربية السعودية التي تسعى إلى دمج تقنية الطائرات بدون طيار(الدرون) في عملياتها.
الخلاصة:
عندما يتم مقارنة منصة إقلاع الطائرات المسيرة (DJI Dock 2) بـ (DJI Dock 1)، فإن (DJI Dock 2) تمثل قفزة كبيرة في سوق الطائرات المسيرة ذاتية القيادة. إن (DJI Dock 2) ضرورية للشركات التي تعتمد تحسينات تكنولوجيا الطائرات المسيرة، حيث توفر قدرات وأداء محسنين بتكلفة فعالة، وتقود طريقها في عمليات الطيران عن بُعد وتضع معايير جديدة للكفاءة والاعتمادية في العمليات الجوية الذاتية.
Comments